أعلن تنظيم داعش الوهابي الارهابي إعدامه لرهينتين أحدهما نرويجي والآخر صيني، بعد أن طالب بفدية لإطلاق سراحهما قبل شهرين.
وجاء هذا في بيان للتنظيم نشره في مجلة إلكترونية باللغة الإنجليزية تعود للمجموعة الارهابية الوهابية المتطرفة الأربعاء 18 نوفمبر/ تشرين الثاني، والتي تحتوي على صور لجثث الرهينتين على ما يبدو. وكتب تحت الصور عنوان "أعدما بعد أن تخلت عنهما الدول والمنظمات الكافرة".
وكان التنظيم حدد في وقت سابق أن الرجل النرويجي هو أولي غريمسغارد-أوفستاد (48 عاما) من أوسلو، والرجل الصيني هو فان جينغ هوي (50 علما) وهو مستشار مستقل من بكين. ولم يذكر متى أو أين تم اختطافهما.
وكان التنظيم أعلن من قبل، أنه يحتجز رهينتين نرويجي وصيني، مطالباً بفدية مالية لإطلاق سراحهما.
وأقرت الحكومة النرويجية بأن أحد مواطنيها خطف، لكنها أكدت في الوقت ذاته على رفضها الاستجابة لمطالب التنظيم.
وحذر التنظيم في إعلانه من أن "هذا العرض لمدة محدودة"، والأمر نفسه ينطبق على الرهينة الصيني.
يشار إلى أن الرهينة النرويجي كان يعمل في جامعة تروندهايم للعلوم والتكنولوجيا، ثم أعلن في 24 يناير على صفحته على موقع "فيسبوك" أنه وصل إلى إدلب في شمال غرب سوريا، ولم يتضح حتى الآن سبب توجهه إلى سوريا.
أما الرهينة الصيني فيدعى فان جينغوي - 50 عاماً، ويعمل مستشاراً، بحسب ما ذكرت مجلة التنظيم "دابق".
وكان التنظيم أعلن من قبل، أنه يحتجز رهينتين نرويجي وصيني، مطالباً بفدية مالية لإطلاق سراحهما.
وأقرت الحكومة النرويجية بأن أحد مواطنيها خطف، لكنها أكدت في الوقت ذاته على رفضها الاستجابة لمطالب التنظيم.
وحذر التنظيم في إعلانه من أن "هذا العرض لمدة محدودة"، والأمر نفسه ينطبق على الرهينة الصيني.
يشار إلى أن الرهينة النرويجي كان يعمل في جامعة تروندهايم للعلوم والتكنولوجيا، ثم أعلن في 24 يناير على صفحته على موقع "فيسبوك" أنه وصل إلى إدلب في شمال غرب سوريا، ولم يتضح حتى الآن سبب توجهه إلى سوريا.
أما الرهينة الصيني فيدعى فان جينغوي - 50 عاماً، ويعمل مستشاراً، بحسب ما ذكرت مجلة التنظيم "دابق".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل