Memuat...

الخميس، يوليو 02، 2015

باسهم بينهم الوهابي العواجي يُسقِطْ وبنتقد الملك السابق عبد الله علانية ويتزلف لسلمان فيودعوه السجن وتغلق القناة


متابعة خاصة لشبكة البروج الاخبارية :
الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك المملكة السعودية فاجر و فاسد ..
السيسي عميل لال سعود وهو رئيس بموافقة سعودية ...
كل ذلك وغيره الكثير لم اقله انا الرافضي احمد مهدي الياسري بل قاله وبالصوت والصورة والفيلم  الوهابي السعودي الداعية محسن العواجي واضاف إن الملك الحالي سلمان بن عبد العزيز “أنقذ الأسرة الحاكمة من الأسرة الحاكمة  ..!!!!
بسبب هذه العبارات والاعترافات بفساد حكم ال سعود وغيرها الكثير زج بالعواجي الوهابي ومقدم البرنامج المديفر في السجن ولانه تطاول على اسياده شيعة اهل البيت فنقول له ولمن زجه في السجن اللهم اجعل باسهم بينهم ... اللهم اشغل الوهابية الظالمين بالوهابية الفاسقين .. اللهم شتت شملهم ومزق امرهم فانهم طغوا في البلاد واهلكوا العباد ...
لنطلع على تفاصيل الخبر والتسجيل الكامل للقاء :


علمت شبكة البروج الاخبارية ومن مصادر صحفية موثوقة من ان الملك سلمان بن عبد العزيز اصدر امرا بسجن وإحالة المذيع “عبد الله المديفر”، مذيع برنامج “في الصميم” على قناة “روتانا خليجية”، وضيفه “محسن العواجي”، إلى هيئة التحقيق والادعاء العام.
كما أضافت المصادر الصحيفة، أن قرار الملك تضمّن منعهما -المديفر والعواجي- من الظهور الإعلامي داخل المملكة، إضافة إلى إيقاف برنامج “في الصميم” على روتانا بصفة نهائية.
وعزت المصادر الصحيفة في الخبر الذي أوردته في موقعها السّبب إلى ما وصفته بـ “التزلّف” للملك الحالي “سلمان بن عبد العزيز” عبر “الإساءة” للملك المقبور “عبد الله بن عبد العزيز”، حسب ما ذكرت. كان ذلك في الحلقة التي بثت عصر يوم الاثنين الماضي 29 يونيو:

العواجي: راضٍ عن القيادة الحالية وساخط على السابقة
قال “محسن العواجي” في الحلقة مع “المديفر” إنه “راضٍ عن القيادة الحالية”، وأضاف: “ولا أعتقد أنني في حياتي رضيت، مثل ما رضيت في وضع القيادة الحالية”، ولكنه استدرك قائلًا: “سجناء الرأي ما كان لهم أن يسجنوا فضلًا عن أن يبقوا إلى الآن”. في إشارة لأزمة السجناء السياسيين الذين يقدّرهم مراقبون بحوالي ثلاثين ألف سجين.
المديفر
وبسؤال مذيع البرنامج “المديفر” عن سبب هذا الرضا، قال “العواجي” إنه تم “استدراك” الأوضاع في المنطقة نتيجة أخطاء العهد السابق، وإن عصر “المجاملات” انتهى، وإن الزعم بأن “البلاء من البطانة ولا طويل العمر ما قصّر، هذه انتهت الآن”، وواصل: “طويل العمر مسؤول عن كل صغيرة وكبيرة في الدولة”.
وقال “العواجي” مستطردًا: “الذين جاملوا الملك عبد الله في وقته، الآن هو في قبره لوحده يواجه كل هذه القضايا بينه وبين الله عزوجل”، وواصل: “لن ينفعه وزير الإعلام ولا المتملّق والمتزلف”.
الملك يعلم بمعاناة العهد الماضي
وقال “العواجي” إن القيادة الحالية ستبذل قصارى جهدها في “تصحيح الأخطاء القاتلة” التي كانت خلال عهد الملك الراحل، وأضاف أن الملك وولي العهد وولي ولي العهد وجميع المواطنين السعوديين “يعلمون أننا عشنا معاناة العهد الماضي، ولكن الكل يجامل”.

وبسؤال “المديفر” الضيف عن ماهية المعاناة التي يقصدها، تحدث “العواجي” عن تعهدات أخذتها السلطات السعودية على من أسماهم “الدعاة”، أن لا يتحدثوا ضد “الحوثيين”، في الوقت الذي كان فيه “الحوثيون” ينتشرون في اليمن.

إلى جانب من وصفهم “العواجي” بـ “موظف في الديوان وموظف في مكتب السيسي، يستنفذون أموالنا من الخزينة”، في إشارة لرئيس الديوان الملكي في عهد الملك عبد الله “خالد التويجري”، والاتصالات التي تم تسريبها بين مساعد رئيس الديوان الملكي “فهد العسكر” ورئيس مكتب الرئيس المصري الحالي “عباس كامل”.

السيسي رئيس بموافقة سعودية

وبالحديث عن مصر، قال “العواجي” إن سبب الأحداث الدموية هو تنصيب “السيسي” رئيسًا، الأمر الذي تمّ بموافقة السعودية ومراهنة دول الخليج، وتساءل في الحلقة: “هل كان الانقلابيون بإمكانهم أن يفعلوا ما فعلوا، من قتل وبلاء وسوء وأخذ أموال، لولا الموقف السعودي بقيادة السعودية؟”.

وأضاف “العواجي”: “من وضع السيسي على العرش هو الحكومة السعودية”، ويؤكد: “لم نكن نعرف من هو السيسي، بدون السعودية كان سيبقى موظفًا في أصغر أقسام المخابرات هناك”.

إنقاذ الشعب من الأسرة الحاكمة

وأثناء اللقاء، قال “العواجي” إن الملك الحالي سلمان بن عبد العزيز “أنقذ الأسرة الحاكمة من الأسرة الحاكمة”، معللًا ذلك بالتعيينات التي اتخذها الملك في أبريل الماضي، بتعيين الأمير “محمد بن نايف” وليًا للعهد والأمير “محمد بن سلمان” وليًا لولي العهد.

لكن “العواجي” طالب الملك سلمان، وامتدادًا للسابق، أن ينقذ “الشعب من الأسرة الحاكمة”، وعبّر عن ذلك بـ “فرز الحقوق”، وقال: “لا نريد أن يكون هناك تمايز ولا طبقيّة، أو أن يكون الأمير مقدسًا والمواطن غير مقدس”.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل