فيلم الذبح البعثي الخسيس
لنستمع هنا الى ذات العبارة بصوت الاعلام الصدامي في ذلك الوقت
كان الطاغية صدام المقبور في العقدين الاخيرين من حكمه القذر وخصوصا بعد اشتعال الحرب مع التحالف الامريكي الدولي بعد غزوه الكويت يردد في نهاية كل خطابته التافهة عبارة " وليخسأ الخاسئون " واصبحت لازمة يرددها معه البعثيون كالببغاء ويتندر بها المستهزئون به وتم تعميمها على الفرق الحزبية والرفاق وقتها لتكون خاتمة اي خطاب صادر عن اي جهة بعثية وفي ذات الفترة التي اسس الطاغية مايسمى بفدائيي صدام تلك الفرقة اكلة لحوم البشر التي تم تدريبها تدريبا خاصا وفي تدريباتهم يتدربون على ذبح البشر وقطع رؤوسهم والايدي والالسن والاعضاء التناسلية والآذان وكان التدريب يتم على المحكومين بالاعدام وايضا اكل الحيوانات خصوصا الكلاب وهي حية يتم تقطيها بايديهم القذرة بطرق وحشية للغاية واليوتيوب يعج بتلك الافلام المروعة والتي تتجسد الان في عمليات الذبح والحرق وقطع الايدي والاغراق في الماء والابادة الجماعية ..
اترككم مع هذه النماذج المتشابهة طبق الاصل بين الامس الصدامي واليوم البعثصدامداعشيوهابي ولتصمت والتخرس الاصوات النتنة والنكرة المطالبة بالمصالحة مع ذباحينا وناحري شبابنا من الوريد للوريد ..
الصور والافلام مؤلمة ولكنها مستمرة ويجب ان تراها كل عين للعبرة والحذر والثأر وعلى ساسة الشيعة التفكير مليون مرة قبل بيع رؤوسنا الى البعثيين مرة اخرى ونعلم انهم مخترقين لكل مفاصل الدولة ولكن بعون الله كما سيطهر الحشد المقدس ارضنا من الدواعش المعلنيين سيتم تطهير العراق من دواعش الفساد والجريمة المتخفين خلف اقنعة وكراسي الدولة .
احمد مهدي الياسري
افلام تتطابق مع الواقع الحالي بالامس كان صدامي واليوم بلثام داعشي :
رمي الشباب من اعلى البنايات بزمن داعش واخر بعهد البعث الصدامي :
رمي من اعلى البنايات
تدريبات حية من زمن الطاغية صدام على اكل الحيوانت وذبح البشر
قطع الرؤوس والايدي والاعضاء بزمن الطاغية صدام
الاعدام بتفجير الاجساد
وهذه عينة من مايفعله ازلام الطاغية الملثمين بلثام داعش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل