قائد عمليات الانبار وقائد شرطتها يوبخون شرقية البزاز ويفضحون ارهابها
اعلام وقنوات الفتنة في العراق هل من يلقمهم حجراً ؟؟
هل تطلع حكومتنا على مايبث على قنوات العهر البعثي والفتنة والتحريض والارهاب كالشرقية وبغداد والبابلية والتغيير وصحافة الشرخ الاوسخ والحياة والصحف السعودية والقطرية وغيرها من تحريض واسائات ودعوات للتمرد والاقتتال الطائفي واستضافات لخارجين على القانون كهيئة الضواري القاعدية وبعض المسوخ البعثية التي تترحم على الطاغية المقبور في هذه الايام فضلا عن البرامج التي لاهدف لها سوى اشعال العراق بحرائق لاتبقي ولاتذر ومن هذه القنوات وعلى الهواء مباشرة وعلى مدار الساعة ..؟؟!!
ولا ادري هل ترى حكومتنا مراسليهم او بالاصح مرتزقة هذه القنوات يصولون ويجولون في شوارع العراق بحرية لا اعتقد انها تليق بهؤلاء الفتن المتحركة لانهم ارهابيون وناقلين للاحداثيات الى الارهاب بل فقط الاطلاع على هذه العينة المسجلة وكما وصفهم هذا الضابط المسؤول في الرمادي قائد العمليات فيها معه قائد الشرطة هناك والذي كشف الدور الارهابي الفتنوي لاحد اقذر القنوات البعثية يديرها سمسار عدي سعد البزاز ..:
ان كنتم تطلعون على ارهاب هذه القنوات فلماذا تسمحون لهم بالعمل من الشارع العراقي ..؟؟
ولا ادري لماذا تقبل بعض القيادات السياسية الحديث في برامجها المشبوهة وهم يعلمون انها في نظر من انتخبهم مستنقعات قذرة تليق بمن يؤمن بسقوطها فيظهر عليها للتنكيل بهذا الشعب المظلوم ..؟؟
اعتقد ان قليل من الغيرة والحمية كافية لصولة حق تغلق هذه الابواق العفنة وتخرسها على الاقل داخل العراق فانها تستغل مساحة الحرية لاشعال العراق بالفتنة واعلم انها لن تصمت ان طردت وانها تبث من دول الاعراب وستواصل بث سمومها ولكن طردها من الشارع العراقي سيسعد الملايين .. ام ان هؤلاء الضحايا لاقيمة لهم في قواميسكم المتهاونة ..؟؟
ملاحظة : ان كانت الحكومة تريد ادلة فلدينا الكثير منها لتقوم بواجبها تجاه هذه البؤر الفتنوية القذرة وهذا التسجيل لحديث قدمه قائد عمليات الانبار اثناء العملية الفاشلة لبعض الارهابيين اقتحموا احد المقرات في الرمادي فسوقته في نفس اللحظة قناة السمسار البزاز انه انهيار امني وانقلاب واحتلال للرمادي وسقوطها بيد الارهاب وياحوم اتبع لو جرينة كما هي عادة اي بعثي قذرعمل سابقا في مواخير عدي لايستحي من بيع شرفه اليوم في سوق اقذر من سوق النخاسة .:
اتمنى الاستماع الى شهادة هذا الرجل وبوجود مراسل او مرتزق هذه القناة الارهابية في التسجيل اعلاه ..
احمد مهدي الياسري
هل تطلع حكومتنا على مايبث على قنوات العهر البعثي والفتنة والتحريض والارهاب كالشرقية وبغداد والبابلية والتغيير وصحافة الشرخ الاوسخ والحياة والصحف السعودية والقطرية وغيرها من تحريض واسائات ودعوات للتمرد والاقتتال الطائفي واستضافات لخارجين على القانون كهيئة الضواري القاعدية وبعض المسوخ البعثية التي تترحم على الطاغية المقبور في هذه الايام فضلا عن البرامج التي لاهدف لها سوى اشعال العراق بحرائق لاتبقي ولاتذر ومن هذه القنوات وعلى الهواء مباشرة وعلى مدار الساعة ..؟؟!!
ولا ادري هل ترى حكومتنا مراسليهم او بالاصح مرتزقة هذه القنوات يصولون ويجولون في شوارع العراق بحرية لا اعتقد انها تليق بهؤلاء الفتن المتحركة لانهم ارهابيون وناقلين للاحداثيات الى الارهاب بل فقط الاطلاع على هذه العينة المسجلة وكما وصفهم هذا الضابط المسؤول في الرمادي قائد العمليات فيها معه قائد الشرطة هناك والذي كشف الدور الارهابي الفتنوي لاحد اقذر القنوات البعثية يديرها سمسار عدي سعد البزاز ..:
ان كنتم تطلعون على ارهاب هذه القنوات فلماذا تسمحون لهم بالعمل من الشارع العراقي ..؟؟
ولا ادري لماذا تقبل بعض القيادات السياسية الحديث في برامجها المشبوهة وهم يعلمون انها في نظر من انتخبهم مستنقعات قذرة تليق بمن يؤمن بسقوطها فيظهر عليها للتنكيل بهذا الشعب المظلوم ..؟؟
اعتقد ان قليل من الغيرة والحمية كافية لصولة حق تغلق هذه الابواق العفنة وتخرسها على الاقل داخل العراق فانها تستغل مساحة الحرية لاشعال العراق بالفتنة واعلم انها لن تصمت ان طردت وانها تبث من دول الاعراب وستواصل بث سمومها ولكن طردها من الشارع العراقي سيسعد الملايين .. ام ان هؤلاء الضحايا لاقيمة لهم في قواميسكم المتهاونة ..؟؟
ملاحظة : ان كانت الحكومة تريد ادلة فلدينا الكثير منها لتقوم بواجبها تجاه هذه البؤر الفتنوية القذرة وهذا التسجيل لحديث قدمه قائد عمليات الانبار اثناء العملية الفاشلة لبعض الارهابيين اقتحموا احد المقرات في الرمادي فسوقته في نفس اللحظة قناة السمسار البزاز انه انهيار امني وانقلاب واحتلال للرمادي وسقوطها بيد الارهاب وياحوم اتبع لو جرينة كما هي عادة اي بعثي قذرعمل سابقا في مواخير عدي لايستحي من بيع شرفه اليوم في سوق اقذر من سوق النخاسة .:
اتمنى الاستماع الى شهادة هذا الرجل وبوجود مراسل او مرتزق هذه القناة الارهابية في التسجيل اعلاه ..
احمد مهدي الياسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل