Memuat...

الخميس، نوفمبر 24، 2011

النئب المجاهدة كميلة الموسوي تحمل الحكومة وزيباري مسؤولية اعدام السلطات السعودية لاحد المواطنيين العراقيين اليوم

حملت نائبة عن التحالف الوطني الحكومة العراقية ووزير الخارجية هوشيار زيباري مسؤولية اعدام السلطات السعودية اليوم لاحد المواطنين العراقيين...

وقالت النائبة كميلة الموسوي في بيان صحفي ان" السعودية طبقت اليوم قانونها اللا أنساني واللا أخلاقي والبعيد كل البعد عن الشرع والدين باضافة جريمة اخرى من خلال اعدام الشهيد محمد عبد الامير من اهالي محافظة {ذي قار الناصرية} حيث قامت السعودية صباح اليوم بقطع راسه بتهمة لفقتها له قبل سنوات".
واضافت اننا في الوقت الذي نحمل فيه النظام السعودي المسؤولية فاننا لانبرئ الجانب العراقي الذي كان باستطاعته انقاذ هذا الشهيد والشهداء الذين اعدموا قبله ولكنها صمتت ونفت هذه الجرائم بموقف يحسب لها دفاعا عن الحكومة السعودية ".
وحملت الموسوي النائبة عن كتلة الفضيلة "وزير الخارجية بالمرتبة الاولى الذي نفى بكل اصرار ماقامت وتقوم به الحكومة السعودية ونطالب باستقالته فورا بعد فشله بعدة قضايا اخرها دفاعه المستميت عن الكويت بقضية ميناء مبارك".
وكان زيباري نفى وجود اي اعدامات لعراقيين وفق تقارير اعتمدها من سفير العراق في الرياض غانم الجميلي والذي اعترف في اتصال هاتفي ان هناك اعدامات 
محاضر استجواب هوشيار زيباري في مجلس النواب بخصوص ملف المعتقلين الاسارى لدى ال سعود الانجاس و الذي انكر وقتها الاعدامات مؤكدا اعتماد رواية الخائن سفير ال سعود وليس العراق غانم الجميلي ووقتها كنت اتواجد في بغداد ووعدت العلوية السيدة النائب كميلة بايقاع السفير في شر اعماله وقمت بالاتصال به واستدرجته بالكلام حتى اوقعته في مالايسره انتزعت منه اعترافا صوتيا يعترف به بوجود اعدامات واخرها الشهيد احمد الخزاعي لان الشهيد محمد كان وقتها حي وسلمت التسجيل للسيدة كميلة واللجنة التي تشكلت ولكن النجيفي رمى الملف في سلة المهملات وترك المظلومين الى مصيرهم المحتوم فيما قام السفير بشتم السجناء ومنهم الشهيد محمد وقال لهم دبروا حالكم ولن نسكت حتى يحاسب وزير الخارجية والسفير والا سنعلن الحرب على الحكومة المخترقة من قبل المفسدين في الارض ..... السفير غانم الجميلي اعترف بصوته ووزير الخارجية يقول ان السفير ابلغه ان لاوجود لاعدامات وهنا علينا عبر هذا الدليل موحود لدى السيدة كميلة الموسوي فضح السفير والوزير لاثبات ايهم الكاذب ومن هو الصادق وهذا هو محضر الاستجواب ومع العلوية الكريمة اعتراف السفير المتواطئ مع ال سعود اربابه من دون الله :
اضغط هنا للاطلاع على المحضر 
وللمزيد من المعلومات عن هذا الملف اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل