يا شيعة الله ومحمد وال البيت عليهم السلام , ايها الاحرار الثائرون على الظلم والطغيان في كل مكان , لقد آن اوان الثورة العارمة والتصدي الحقيقي لمجازر حثالات الارض ال سعود وال خليفة وال برميل قطر ال ثاني وال الصباح وال نهيان ومن بقي من طغاة الجرب قزمي الاردن والمغرب والاخرون من نتن الاسماء , فعليكم بمصالح هذه الطغم المارقة عن الدين والانسانية ولتشن حرب شعواء لضرب مايوجعهم في كل مكان في مصر لهم منتجعات ومصانع وسفارات وكذلك في لبنان وسوريا والعراق وكل مكان فلنتهئ لضربهم ولنوحد الصف اعلاميا وسياسيا وحتى عسكريا فالعراق في خطر وشعب البحرين ونجد والحجاز ولبنان والثورات في خطر فشعب العراق يذبح على مدار الساعة وشعبنا الحر في نجد والحجاز يقمع من قبل اقذر طغمة باغية ومثله يلاقي شعب البحرين الثائر الابي ...
فالله الله في شد العزم , والله الله في وحدة الصف والتنسيق في كل المجالات وعلى شرفاء العراق الاحرار استثني منهم النيام والمتقاعسين واللاهثين وراء السلطة والمال التحرك الفوري لتشكيل قوة حيدرية حسينية في العراق والبحرين ونجد والحجاز ولبنان وسوريا ولنستلهم القوة والعزم من عزنا ومدرستنا الخالدة ونحن نقترب من ذكرى شهادته ابا الاحرار والثوار ابي عبد الله الحسين , وعلينا استلهام روح الثورة وروح الفداء منه ومن العترة الطاهرة ولتكن ذكرى الشهادة في هذا العام ذكرى نوعية , نمحي من خلالها روتين التكرار والشعار الخالي من العمل الحقيقي , ولنهتف نعم , ولننادي بحب الحسين نعم ,ولكن مع هتافنا وندائنا بلبيك ياحسين , عمل نوعي يسر الحبيب ويغيض العدى , ولننطلق في روح حسينية جديدة قوامها خير العمل وخير الجهاد كما فعل ابا الاحرار خرج بروحه وعياله وخيرة النساء من صلب خير البشر مناديا لا للطغاة , لا للفاسيقين ولكن بالعمل والعمل والجهاد , وان يكون عملنا اليوم سابقا للقول والهتاف , ويكفينا ان نتعض ونتعلم مما جرى وما يجري فهو خير حافز لكل حرابي وعلينا ان نبر بالحسين وثورته الوعد والعهد عبر افعال لا اقوال وعبر عمل متميز لاخطابات وهتافات صوتية تنفض الى لاشئ وكان مايجري من دماء ... ماء .
فالله الله في شد العزم , والله الله في وحدة الصف والتنسيق في كل المجالات وعلى شرفاء العراق الاحرار استثني منهم النيام والمتقاعسين واللاهثين وراء السلطة والمال التحرك الفوري لتشكيل قوة حيدرية حسينية في العراق والبحرين ونجد والحجاز ولبنان وسوريا ولنستلهم القوة والعزم من عزنا ومدرستنا الخالدة ونحن نقترب من ذكرى شهادته ابا الاحرار والثوار ابي عبد الله الحسين , وعلينا استلهام روح الثورة وروح الفداء منه ومن العترة الطاهرة ولتكن ذكرى الشهادة في هذا العام ذكرى نوعية , نمحي من خلالها روتين التكرار والشعار الخالي من العمل الحقيقي , ولنهتف نعم , ولننادي بحب الحسين نعم ,ولكن مع هتافنا وندائنا بلبيك ياحسين , عمل نوعي يسر الحبيب ويغيض العدى , ولننطلق في روح حسينية جديدة قوامها خير العمل وخير الجهاد كما فعل ابا الاحرار خرج بروحه وعياله وخيرة النساء من صلب خير البشر مناديا لا للطغاة , لا للفاسيقين ولكن بالعمل والعمل والجهاد , وان يكون عملنا اليوم سابقا للقول والهتاف , ويكفينا ان نتعض ونتعلم مما جرى وما يجري فهو خير حافز لكل حرابي وعلينا ان نبر بالحسين وثورته الوعد والعهد عبر افعال لا اقوال وعبر عمل متميز لاخطابات وهتافات صوتية تنفض الى لاشئ وكان مايجري من دماء ... ماء .
استنهضكم ايها الاحرار في كل مكان واستنهض نفسي واتمنى ان اضع نفسي وروحي بين يدي قائد يستحق ان يقال عنه انه من مدرسة الحسين الحقيقية واعلنها انا اول من يكون جندي تحت قيادته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل