تحية كبيرة للحكومة البلجيكية #بلجيكا تقرر إغلاق كافة المساجد الممولة من قبل ال سعود وقطر والتي تنشر الفكر الوهابي الارهابي .
وقالت الانباء الواردة من بلجيكا أن السلطات البلجيكية قررت الاعتقال الفورى لكل عائد من سوريا، وإلزام المتطرفين الوهابية بارتداء أساور فى أيديهم . كما قررت بلجكيا إغلاق كافة المساجد التى تدعو للتطرف والممولة من قبل ال سعود وقطر وشخصيات وجمعيات خليجية . يأتى هذا على خليفة تورط البلجيكى عبد الحميد أباعود والذى انضم لداعش فى سوريا منذ عامين إلى هجمات باريس وتجنيد شباب من الدول الأوروبية للانضمام لمقاتلى داعش .
نتمنى من كل الشرفاء المسلمين خصوصا شيعة اهل البيت عليهم السلام الخروج في كل العواصم الاوربية والتظاهر من اجل غلق المساجد الوهابية في عموم اوربا وتلقين الوهابية درسا قاسيا .
وبهذا الصدد حذت فرنسا حذو بلجيكا و أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن الحكومة تعتزم إغلاق المساجد التي يدعو فيها الدعاة إلى الكراهية وطرد هؤلاء من فرنسا.
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الأحد أن الحكومة ستبحث في جلستها المقبلة قرارا بغلق المساجد المتشددة، وذلك بعد يومين من إعلان حالة الطوارئ في البلاد إثر الاعتداءات الانتحارية التي استهدفت باريس.
وقال كازنوف عبر قناة فرانس 2 التلفزيونية إن "حالة الطوارئ هي (...) أن نتمكن بطريقة حازمة وصارمة من أن نطرد من البلد أولئك الذين يدعون للكراهية في فرنسا، سواء أكانوا منخرطين فعلا أو نشتبه في أنهم منخرطون في أعمال ذات طابع إرهابي".
وأضاف إن "هذا يعني أيضا أنني بدأت بأخذ إجراءات بهذا الصدد وسيجري نقاش في مجلس الوزراء بشأن حل المساجد التي يبث فيها الدعاة الكراهية أو يحضون عليها، كل هذا يجب أن يطبق بأكبر حزم".
كما ذكر الوزير بان الحكومة أقرت "زيادة كبيرة جدا لإمكانيات" أجهزة الاستخبارات حتى قبل اعتداءات الجمعة ولا سيما مع "خلق 1500 وظيفة" و"تخصيص حوالى 233 مليون يورو" وتوسيع صلاحيات هذه الأجهزة من خلال "إجراءات تشريعية جديدة".
وأضاف "هل في إطار الحرب التي نعيشها يجب أن نمضي ابعد من هذا؟ الجواب أعطاه الرئيس ورئيس الوزراء: نعم، يجب ذلك. حالة الطوارئ تتيح الوسائل لفعل ذلك: فرض الإقامة الجبرية، مداهمات.. هذه الوسائل سيتم اللجوء إليها كلها وبالكامل".
وكان رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس أكد مساء السبت، أن فرنسا "في حالة حرب" و"ستضرب عدوها" المتمثل بتنظيم "داعش" بهدف "تدميره".
وشدد فالس على وجوب "أن نعيش قيمنا. علينا أن نقضي على أعداء الجمهورية ونطرد كل هؤلاء الأئمة المتطرفين، وهو أمر نقوم به، وننتزع الجنسية من أولئك الذين يهزأون بما تمثله الروح الفرنسية وهذا ما نقوم به أيضا".
وذكر كازنوف بأنه "أيا تكن الإجراءات التي نتخذها في مواجهة همجيين أعلنوا الحرب فإن الخطر صفر غير موجود"، مؤكدا أن "هذه الحرب ستنتصر فيها الجمهورية الفرنسية والديمقراطية بسبب القيم التي نحملها والحزم في تنفيذ أفعالنا".
ودعا الوزير الفرنسيين إلى "مواصلة الحياة (...) لان الإرهابيين يريدون إخضاعنا بالرعب، انه رفض العيش كما فعلنا حتى اليوم بنموذج حضارتنا وحبنا للحرية والثقافة والعيش معا".
وقالت الانباء الواردة من بلجيكا أن السلطات البلجيكية قررت الاعتقال الفورى لكل عائد من سوريا، وإلزام المتطرفين الوهابية بارتداء أساور فى أيديهم . كما قررت بلجكيا إغلاق كافة المساجد التى تدعو للتطرف والممولة من قبل ال سعود وقطر وشخصيات وجمعيات خليجية . يأتى هذا على خليفة تورط البلجيكى عبد الحميد أباعود والذى انضم لداعش فى سوريا منذ عامين إلى هجمات باريس وتجنيد شباب من الدول الأوروبية للانضمام لمقاتلى داعش .
نتمنى من كل الشرفاء المسلمين خصوصا شيعة اهل البيت عليهم السلام الخروج في كل العواصم الاوربية والتظاهر من اجل غلق المساجد الوهابية في عموم اوربا وتلقين الوهابية درسا قاسيا .
وبهذا الصدد حذت فرنسا حذو بلجيكا و أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن الحكومة تعتزم إغلاق المساجد التي يدعو فيها الدعاة إلى الكراهية وطرد هؤلاء من فرنسا.
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الأحد أن الحكومة ستبحث في جلستها المقبلة قرارا بغلق المساجد المتشددة، وذلك بعد يومين من إعلان حالة الطوارئ في البلاد إثر الاعتداءات الانتحارية التي استهدفت باريس.
وقال كازنوف عبر قناة فرانس 2 التلفزيونية إن "حالة الطوارئ هي (...) أن نتمكن بطريقة حازمة وصارمة من أن نطرد من البلد أولئك الذين يدعون للكراهية في فرنسا، سواء أكانوا منخرطين فعلا أو نشتبه في أنهم منخرطون في أعمال ذات طابع إرهابي".
وأضاف إن "هذا يعني أيضا أنني بدأت بأخذ إجراءات بهذا الصدد وسيجري نقاش في مجلس الوزراء بشأن حل المساجد التي يبث فيها الدعاة الكراهية أو يحضون عليها، كل هذا يجب أن يطبق بأكبر حزم".
كما ذكر الوزير بان الحكومة أقرت "زيادة كبيرة جدا لإمكانيات" أجهزة الاستخبارات حتى قبل اعتداءات الجمعة ولا سيما مع "خلق 1500 وظيفة" و"تخصيص حوالى 233 مليون يورو" وتوسيع صلاحيات هذه الأجهزة من خلال "إجراءات تشريعية جديدة".
وأضاف "هل في إطار الحرب التي نعيشها يجب أن نمضي ابعد من هذا؟ الجواب أعطاه الرئيس ورئيس الوزراء: نعم، يجب ذلك. حالة الطوارئ تتيح الوسائل لفعل ذلك: فرض الإقامة الجبرية، مداهمات.. هذه الوسائل سيتم اللجوء إليها كلها وبالكامل".
وكان رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس أكد مساء السبت، أن فرنسا "في حالة حرب" و"ستضرب عدوها" المتمثل بتنظيم "داعش" بهدف "تدميره".
وشدد فالس على وجوب "أن نعيش قيمنا. علينا أن نقضي على أعداء الجمهورية ونطرد كل هؤلاء الأئمة المتطرفين، وهو أمر نقوم به، وننتزع الجنسية من أولئك الذين يهزأون بما تمثله الروح الفرنسية وهذا ما نقوم به أيضا".
وذكر كازنوف بأنه "أيا تكن الإجراءات التي نتخذها في مواجهة همجيين أعلنوا الحرب فإن الخطر صفر غير موجود"، مؤكدا أن "هذه الحرب ستنتصر فيها الجمهورية الفرنسية والديمقراطية بسبب القيم التي نحملها والحزم في تنفيذ أفعالنا".
ودعا الوزير الفرنسيين إلى "مواصلة الحياة (...) لان الإرهابيين يريدون إخضاعنا بالرعب، انه رفض العيش كما فعلنا حتى اليوم بنموذج حضارتنا وحبنا للحرية والثقافة والعيش معا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل