قال البعثي ظافر العاني رئيس مايسمى «تجمع المستقبل» ونشر ذلك في صحيفة الحياة المملوكة لال سعود إن «خيار سحب الثقة سيكون مطروحاً إذا لم تتمكن الحكومة من تنفيذ وعدها للشعب بعد مهلة المئة يوم التي ألزمت نفسها بها». وأضاف لـ «الحياة» السعودية أن «من غير المعقول ولا المنطقي أن تكلف حكومة فاشلة مرة أخرى، فإذا استقالت أو سحبت الثقة منها، فيجب تشكيل حكومة جديدة ومن كتلة أخرى... وعند ذلك فإن "العراقية" البعثية ستدافع عن حقها الانتخابي بقوة لأنها الكتلة الفائزة في الانتخابات».
وأشار إلى أن «خريطة التحالفات السياسية ستتغير بعد سحب الثقة من الحكومة الحالية ولن تكون هناك أي فرصة للمالكي أو حزب الدعوة في تشكيل الحكومة ولن ينفعهم الدعم الإقليمي المتمثل بإيران، لا سيما أن اقرب حلفائهم لن يصوتوا لهم مرة أخرى وسيبحثون عن تحالفات جديدة وهذا يوسع الفرص أمام العراقية».
ونقولها للبعثي العاني ولن ينفعك الدعم الوهابي ونسي العاني وقائمته انهم جزء من الحكومة وفشلها و سقوطها سيعني سقوطهم ايضا والشعب يترقب وسيرى العاني ومن خلفه هل يقبل ابن حرة من رحم حرة عراقية ان يحكمه نجس من شاكلته .... الايام ستكشف ذلك للعاني ومن وراء العاني .
وأشار إلى أن «خريطة التحالفات السياسية ستتغير بعد سحب الثقة من الحكومة الحالية ولن تكون هناك أي فرصة للمالكي أو حزب الدعوة في تشكيل الحكومة ولن ينفعهم الدعم الإقليمي المتمثل بإيران، لا سيما أن اقرب حلفائهم لن يصوتوا لهم مرة أخرى وسيبحثون عن تحالفات جديدة وهذا يوسع الفرص أمام العراقية».
ونقولها للبعثي العاني ولن ينفعك الدعم الوهابي ونسي العاني وقائمته انهم جزء من الحكومة وفشلها و سقوطها سيعني سقوطهم ايضا والشعب يترقب وسيرى العاني ومن خلفه هل يقبل ابن حرة من رحم حرة عراقية ان يحكمه نجس من شاكلته .... الايام ستكشف ذلك للعاني ومن وراء العاني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل