بسبب التغطية المنحازة ضد بلدها تمارسه قناة العربية المملوكة للطغمة السعودية الباغية قدمت الاعلامية السورية زينة اليازجي استقالتها من قناة العربية ..
اليازجي انضمت الى سلسلة الاستقالات من الاعلام الممول من قبل اباطرة الفساد في الخليج بسبب عدم مهنية هذه القنوات وفسادها السياسي وانتقائيتها في التغطية بما ويتناسب مع مصالح الانظمة الدكتاتورية الفاسدة والمالكة لها .
قناة العربية يراس ادارتها المرتزق في بلاط ال سعود عبد الرحمن الراشد اصابته استقالة زينة اليازجي بصدمة واسف لانها اقدمت على ذلك ..
قناة العربية تستخدم اعلاميين مرتزقة من الدول التي يكن لهم ال سعود العداء ويحركوهم على تقديم تقارير تزعزع امن بلدانهم وهناك من لايتقبل الامر فيعلن استقالته بشرف دفاعا عن بلده وهناك من يقبل المضي في النيل من وطنه ومذهبه من اجل حفنة دولارات وسخة لمصلحة الفكر الوهابي التكفيري كنجاح محمد علي مع شديد الاسف والذي تختاره القناة ذاتها للنيل من الشيعة في تقارير تثير الفتنة وتنكل بمذهبه وملايين من الذين يؤمنون به وتصب في صالح سياسة ال سعود الوهابية العدائية العنصرية او معد فياض صاحب التقارير المشبوهة في صحيفة الشرخ الاوسخ السعودية والتي تقدم الساسة " العراقيين " العملاء لال سعود كبديل عن الطاغية صدام لتمرير سياساتهم وارادتهم التكفيرية على غالبية الشعب العراقي .
اليازجي انضمت الى سلسلة الاستقالات من الاعلام الممول من قبل اباطرة الفساد في الخليج بسبب عدم مهنية هذه القنوات وفسادها السياسي وانتقائيتها في التغطية بما ويتناسب مع مصالح الانظمة الدكتاتورية الفاسدة والمالكة لها .
قناة العربية يراس ادارتها المرتزق في بلاط ال سعود عبد الرحمن الراشد اصابته استقالة زينة اليازجي بصدمة واسف لانها اقدمت على ذلك ..
قناة العربية تستخدم اعلاميين مرتزقة من الدول التي يكن لهم ال سعود العداء ويحركوهم على تقديم تقارير تزعزع امن بلدانهم وهناك من لايتقبل الامر فيعلن استقالته بشرف دفاعا عن بلده وهناك من يقبل المضي في النيل من وطنه ومذهبه من اجل حفنة دولارات وسخة لمصلحة الفكر الوهابي التكفيري كنجاح محمد علي مع شديد الاسف والذي تختاره القناة ذاتها للنيل من الشيعة في تقارير تثير الفتنة وتنكل بمذهبه وملايين من الذين يؤمنون به وتصب في صالح سياسة ال سعود الوهابية العدائية العنصرية او معد فياض صاحب التقارير المشبوهة في صحيفة الشرخ الاوسخ السعودية والتي تقدم الساسة " العراقيين " العملاء لال سعود كبديل عن الطاغية صدام لتمرير سياساتهم وارادتهم التكفيرية على غالبية الشعب العراقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل