على الولايات المتحدة والغرب والدول الكبرى والعالم اجمع التعامل مع مايحصل في الدول العربية على انه الثورة العربية الشعبية الكبرى ضد الانظمة الدكتاتورية الفاسدة وهي ثورة لنشر الديمقراطية والحرية في المنطقة ولاشعار اخر لها في كل مكان ونحذر من التمييز بين ثورة واخرى بحجج الطائفية او العرقية وان أي محابات لنظام دكتاتوري ومحاولة لمساعدته في قمع ثوار بلد هم يعانون فيه ودعم ثوار في مكان اخر ضد انظمتهم لحسابات خاصة بمصالح تلك الدول انما سيعتبر جريمة ضد الانسانية سوف لن ينساها لهم احد وعلى الدول الكبرى التعامل مع جميع الثورات بصورة متساوية وعادلة لا بل مساعدة تلك الشعوب كافة من المحيط الى الخليج على التحرر عبر تشريع قانون دولي بمنع أي نظام دكتاتوري من مواصلة سيطرته على الحكم وتوريثه الى الابناء ودعم الانتخابات الحرة والمباشرة من قبل الشعوب لاختيار نظامها الذي تراه مناسب على ان لايستمر الى الابد بل ان يكون مؤمن بالتداول السلمي للحكم .
ان مانراه من دعم للانظمة الدكتاتورية في الخليج والسكوت عن الانظمة الاخرى انما هو مشاركة مع تلك الانظمة في قمع الشعوب المقهورة وهو ماسيتسبب بردود افعال وخيمة ولن تسر تلك الدول التي تدعي التحضر ودعم حقوق الانسان ونحذرها انها ستخسر مصالحها ان هي تواطئت مع تلك الانظمة الفاسدة على راسها نظام ال سعود على حساب الشعوب الحرة ..
ثورة البحرين واليمن وثورة احرار نجد والحجاز مثال وتجربة ستبرز حقيقة تلك الدول الكبرى في التعامل مع حقوق هذه الشعوب المظلومة ترزح تحت نير انظمة مستبدة منها نظام ال سعود الذي يعتبر التظاهر السلمي حرام ويكفر كل الاديان بل يكفر ملايين المسلمين ويدعم الفئة الوهابية الارهابية الضالة تلك الفئة التي تخرج من مدرستها الارهابي المجرم اسامة بن لادن والذي تدعي امريكا والغرب محاربته تحت شعار حرب الارهاب ..
لتعلم الولايات المتحدة الامريكية والغرب ان السكوت عن ظلم ال سعود والانظمة الخليجية اذا ما هب شعب جزيرة العرب ونجد والحجاز في ثورته فان ذلك سيعتبر شراكة في ابادة الشعب الحر في هذه البلاد مما سيشكل وصمة عار ستلاحق سياسة المكاييل المتعددة التي تمارسها الدول المدعية انها المدافع الاول عن حقوق الانسان وسوف لن تسكت الشعوب عن ذلك .
احمد مهدي الياسري
شرفوني بزيارة صفحاتي ففيهما المزيد من الحقائق والوثائقhttp://www.facebook.com/ahmdmhdy.alyasry
http://albrog.blogspot.com/
alyassiriyahmed@yahoo.com
ان مانراه من دعم للانظمة الدكتاتورية في الخليج والسكوت عن الانظمة الاخرى انما هو مشاركة مع تلك الانظمة في قمع الشعوب المقهورة وهو ماسيتسبب بردود افعال وخيمة ولن تسر تلك الدول التي تدعي التحضر ودعم حقوق الانسان ونحذرها انها ستخسر مصالحها ان هي تواطئت مع تلك الانظمة الفاسدة على راسها نظام ال سعود على حساب الشعوب الحرة ..
ثورة البحرين واليمن وثورة احرار نجد والحجاز مثال وتجربة ستبرز حقيقة تلك الدول الكبرى في التعامل مع حقوق هذه الشعوب المظلومة ترزح تحت نير انظمة مستبدة منها نظام ال سعود الذي يعتبر التظاهر السلمي حرام ويكفر كل الاديان بل يكفر ملايين المسلمين ويدعم الفئة الوهابية الارهابية الضالة تلك الفئة التي تخرج من مدرستها الارهابي المجرم اسامة بن لادن والذي تدعي امريكا والغرب محاربته تحت شعار حرب الارهاب ..
لتعلم الولايات المتحدة الامريكية والغرب ان السكوت عن ظلم ال سعود والانظمة الخليجية اذا ما هب شعب جزيرة العرب ونجد والحجاز في ثورته فان ذلك سيعتبر شراكة في ابادة الشعب الحر في هذه البلاد مما سيشكل وصمة عار ستلاحق سياسة المكاييل المتعددة التي تمارسها الدول المدعية انها المدافع الاول عن حقوق الانسان وسوف لن تسكت الشعوب عن ذلك .
احمد مهدي الياسري
شرفوني بزيارة صفحاتي ففيهما المزيد من الحقائق والوثائقhttp://www.facebook.com/ahmdmhdy.alyasry
http://albrog.blogspot.com/
alyassiriyahmed@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل