Memuat...

الجمعة، فبراير 11، 2011

ال سعود يلقون بثقلهم خلف الطاغية حسني وعاهر ال سعود يحذر أوباما والفيصل ينتقد التدخل

لمشاهدة الصور بحجم اكبر اضغط الصورة
تزايد حجم الدور الذي تلعبه مهلكة ال سعود لمنع إسقاط نظام الطاغية حسني ، سواء في تدخل عاهر المهلكة عبدالله نفسه لدى الرئيس الاميركي باراك أوباما وتحذيره من  وصفه بـ «إهانة الصديق» مبارك، والتأكيد على استعداده لتعويض المساعدة المالية السنوية التي تقدمها واشنطن لنظامه اذا ما قررت قطعها عنه، او عبر تجاهل تطلعات المصريين والتنديد بالضغوط الخارجية التي تمارس على نظام الطاغيةالمصري.

وأعرب وزير الخارجية السعودي  القزم سعود الفيصل، في الرباط أمس، عن «استهجانه الشديد واستنكاره البالغ لتدخلات بعض الدول الأجنبية» في شؤون مصر، مؤكدا أن العاهر السعودي عبد الله الذي سرت شائعات حول وفاته بصحة «ممتازة».
في هذا الوقت، ذكرت صحيفة «التايمز» البريطانية أن العاهر السعودي حذر الرئيس الأميركي باراك اوباما من اهانة الطاغية المصري حسني مبارك، معتبرا انه من الواجب السماح له بالإشراف على العملية الانتقالية في البلاد، متعهدا بدعم مصر ماليا إذا أوقفت واشنطن مساعداتها السنوية للقاهرة، وذلك بعد يوم من نقل صحيفة «نيويورك تايمز» عن دبلوماسيين قولهم إن السعودية والأردن ودولة الإمارات وإسرائيل ضغطت على الإدارة الأميركية بشكل متكرر من اجل عدم الضغط على الطاغية غير المبارك ليرحل بسرعة.
تصريحات القزم السعودي الفيصل تأتي كرد على واشنطن غداة محادثة هاتفية بين الملك عبد الله الموجود في المغرب حيث يمضي فترة نقاهة واوباما.
وكانت صحيفة «التايمز» البريطانية ذكرت إن العاهر السعودي أبدى «امتعاضه» خلال محادثة هاتفية مع اوباما في 29 كانون الثاني الماضي، ملوحا بتمويل النظام المصري إذا ما سحبت الولايات المتحدة مساعدتها لهذا البلد.

كما حذر عاهر ال سعود من اهانة الطاغير غير المبارك، معتبرا انه من الواجب السماح له بالإشراف على العملية الانتقالية في البلاد، بحسب معلومات «التايمز» التي نقلتها عن مصدر مطلع في الرياض وأكدها مصدران آخران. وقال المصدر السعودي الرفيع المستوى «الطاغية مبارك وجاهل ال سعود عبد الله ليسا حلفاء فقط، إنهما صديقان مقربان جدا، والعاهر السعودي لن يقبل أن يهان صديقه التعيس حسني الخسيس وان تتم تنحيته».
وكان البيت الأبيض أعلن، في بيان، أن اوباما أشار خلال اتصال مع العاهر السعودي عبد الله أمس الأول، إلى «أهمية اتخاذ إجراءات فورية من اجل عملية انتقالية منظمة تكون مهمة ودائمة وشرعية وتتجاوب مع تطلعات الشعب المصري». وأوضح أن «الرئيس (اوباما) جدد التأكيد أيضا على التزام الولايات المتحدة على المدى الطويل بالسلام والأمن في المنطقة».
ونقلت «نيويورك تايمز» أمس الأول عن دبلوماسيين قولهم إن السعودية والأردن ودولة الإمارات وإسرائيل ضغطت على الإدارة الأميركية بشكل متكرر من اجل عدم الضغط على مبارك ليرحل بسرعة، أو أن ترمي بثقلها خلف التحرك الديموقراطي بطريقة قد تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة.
وأوضحت الصحيفة أن الضغوط على الإدارة الأميركية قد أثمرت، مشيرة إلى انه وبعد أيام من تشديد الإدارة على أنها تريد «انتقالا منظما للسلطة الآن»، عادت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون وأعلنت أن استقالة مبارك الفورية ستعقد عملية تحول مصر إلى الديموقراطية.
وقال مسؤول إسرائيلي إن الدولة العبرية، التي ترى أن مبارك وسليمان يمثلان عنصر استقرار في المنطقة، أكدت للإدارة الأميركية أنها لا تدعم «ثورة» في مصر. ووصف احد الدبلوماسيين العرب العملية الديموقراطية بأنها عبارة عن قطار مليء بطلاب الجامعات والمدافعين عن حقوق الإنسان، مضيفا «في النهاية سينزلون، وسيبقى أعضاء جماعة الإخوان المسلمين».

هناك 4 تعليقات:

  1. ها ها ها قال ايش سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابيه او دعوه للارهاب شايفين مقالاتكم بالاول ؟؟

    ردحذف
  2. حسبي الله عليكم ..
    نستقبلكم في بلاد الحرمين بكل حب واحترام ..
    وتواجهون الجميل بـ هذا النكران ..
    ليس غريب عليكم ..
    فـ كلن يعمل بـ اصله ..!!

    ردحذف
  3. ليكون الحرمين الشريفين مسجل بإسم آل سعود ونحنا مابنعرف
    لعن الله آل سعود والعاهر عبدالله آل كلاب

    ردحذف
  4. الظاهر هذي صحيفة شيعية
    كس امكم يا ابناء المتعة
    الحاقدين على بلاد الحرمين

    الخليج تاج على راسكم يا شيعه
    يا ابناء إيران ، أخهتفو عليكم
    وكس أم صحيفتكم الوصخه

    ردحذف

سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل