Memuat...

الخميس، يوليو 02، 2015

فديو مرفق : وجعل الله باسهم بينهم فكر وهابي واحد بعضهم يعدم البعض فخار يكسر بعضه

لتشاهد عوائل هؤلاء المجرمين في السعودية والكويت وكل البلاد العربية التي يرسل علماء الضلالة اولادهم الى المحارق وتهشيم الجماجم والنحر والحرق ووووو كل انواع الاجرام الفضيع  ولتسال تلك العوائل نفسها وعلماء الضلالة عندها هذا السؤال .. هل ارسل هؤلاء العلماء الذين افتو بالجهاد في بلاد المسلمين العراق وسوريا ولبنان وغيرها اولادهم او احد عوائلهم للنفوق هناك كما ينفق البقية من ابنائكم كما تشاهدون في هذا الفيلم ..؟؟
الجواب كلا فقط ابنائكم من يرسلون الى المحارق وبترتيب من المخابرات السعودية والقطرية والاماراتية والتركية واجهزة اخرى وكل ذلك لاجل مصالح تلك الدول التي لاتتعدى سوى الحقد والبغض لملايين المسلمين من شيعة الله ورسوله والقرآن بعتقدون انهم سيستطيعون ابادة المسلمين الشيعة من على وجه الارض ولم يتعلموا من التاريخ انها مدرسة ولادة معطاء كلما قطع راس للحسين ولد بعدها بساعات ملايين الحسين يدكون عروش الطغاة دكا دكا ..
هذه العينة من شر الاعمال التي تسببت بها تلك الانظمة وعلماء السوء فاطلعوا على مدرسة الضلالة والجور : 


بث مايسمى بـ "جيش الإسلام" إصداره المرئي ، الذي يظهر إعدام 18 من تنظيم داعش الارهابي  في الغوطة الشرقية، أحدهم سعودي الجنسية، ويدعى أنس اليوسفي، والآخر كويتي، ويدعى فهد العنزي، أما البقية فهم سوريون.

وألبس مايسمى "جيش الإسلام" عناصر تنظيم  داعش لباسا اسودا شبيه بلباس داعش ، فيما ارتدى مقاتلوه اللباس البرتقالي، في إشارة إلى "أن الآية انعكست، فدوما ما يظهر أسرى تنظيم الدولة بزي الإعدامات البرتقالي"، كما وضع "جيش الإسلام" السلاسل في أرجل، وأيدي عناصر داعش ، كشكل من أشكال الإهانة.

وعلى خلاف تنظيم داعش، سمح  مايسمى "جيش الإسلام" لعناصر داعش  بأداء الصلاة جماعة، كما قام بسقيهم الماء قبل إعدام بـ"بواريد متوسطة"، فتت جماجمهم.

وأوضح مايسمى "جيش الإسلام" أن الإصدار يأتي رد على "جرائم داعش بحق كم يدعون انهم المجاهدين من جيش الإسلام، في الغوطة وغيرها، وكان آخرها إصدار (توبوا قبل القدرة عليكم)، الذي أظهر قتل الخوارج لـ12 من اقذر وانتن مجاهدينا".

وبث إصدار مايسمى جيش الإسلام المعنون بـ"قصاص المجاهدين المظلومين من خوارج العصر المارقين"، اعترافات لمسؤولين في تنظيم داعش بالغوطة، حيث بدأ بمسؤول التسليح في الغوطة، الذي قال: "قضيت مع  مايسمى جيش الإسلام سنتين ونصف، شاركت فيها في العديد من المعارك ضد النظام ، وقتلت أكثر من 10 من جنودهم، وبعد انضمامي إلى داعش لم أقاتل النظام أبدا".

فيما قال مسؤول الأمنيين لدى تنظيم داعش  في الغوطة، إن "الدولة تعتقد بكفر جميع علماء السلاطين، مثل السديس والشريم وغيرهم، كما تعتقد بكفر قادة الجبهة الإسلامية، والجيش الحر".

وأوضح مسؤول "التفخيخ، والتفجير في الغوطة"، أن "الدولة الإسلامية في الغوطة الشرقية علمتنا أن كل فصيل غيرها مرتد، سواء كان من الجيش الحر أو جيش الإسلام أو غيرها".

وبيّن أن عناصر تنظيم الدولة القادمين من حمص "في الدورة الشرعية التي كان شرعيو التنظيم يعطونها إياهم، كانوا يقولون لهم إن عموم الشعب السوري كفار، يجب قتالهم، وسبي نسائهم".

وتطرق المقاتل الذي لم يذكر الإصدار اسمه عن مسألة الحصار المفروض من قبل النظام على الغوطة، قائلا: "سألنا قادة الدولة عما إذا كان في مخططاتهم فك الحصار عن أهلنا في الغوطة، فقالوا لنا إن أهلها مرتدين يستحقون ما يحصل لهم".

ووفقا للإصدار، فإن تنظيم الدولة داعش كان ينشر "فكره التكفيري، ويحرض عموم الناس، ومقاتليه على بقية الفصائل، قبل وقوع أي اقتتال بينه وبين جيش الإسلام".

واعترف ارهابيون من داعش أن أمرائهم "هربوا بعد فرارهم إلى بئر القصب عن طريق خارجية بالتعاون مع النظام"، وفق قولهم.
وقبيل تنفيذ حكم الإعدام، كشف مقاتلو "جيش الإسلام" اللثام عن وجوه الأسرى، ليتبين أن جميعهم من تنظيم الدولة، الأمر الذي يقطع الشكوك التي تداولتها وسائل إعلام، وناشطون عبر مواقع التواصل بأن "الضحايا هم من أهالي الغوطة الذين لا علاقة لهم بداعش".

وتلا أحد عناصر  مايسمى"جيش الإسلام" بيانا، قال فيه إن "القيادة العسكرية في مايسمى جيش الإسلام، حكمت بالإعدام على شرذمة من هؤلاء المارقة، وفق حكم قضائي منبثق من كتاب ربنا، وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم".
ومن بين الأسماء التي تم إعدامها، شخص يدعى أحمد خالد غزال، حيث قال مايسمى "جيش الإسلام: "إن هذا الشخص شيعي، ومبايع في الوقت ذاته لداعش"، كما أن أحد المعدمين الـ18، "مندس في صفوف فصيل كجاسوس لداعش"، وفقا للإصدار، بالإضافة إلى مقاتل آخر في صفوف "جيش الأمة"، الذي قيل إنه بايع تنظيم الدولة.
وفي نهاية الإصدار، استعرض مايسمى "جيش الإسلام" صور عناصره الذين قتلوا علي يد تنظيم الدولة، وعلى رأسهم "عمر التوم" الذي انتشر فيديو "ذبحه" بشكل كبير، لا سيما أن قاتله "أبو حيدرة التونسي" أحد أمراء تنظيم الدولة، منعه من تأدية الصلاة قبل قتله.
وهذه عينة قليلة جدا من مصير ابنائكم نفقوا في العراق كالخنازير الجرباء نتيجة لفتاوى الارهاب الوهابي القادم من مهلكة ال سعود الظالمة :


























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل