احمد مهدي الياسري : في لقاء معه على الهواء مباشرة على قناة الحرة مساء
اليوم الجمعة 30-12-2011 كشف حيدر الملة الناطق باسم القائمة المنتهية حسب
ما افاد به الملة عن الكثير مما خفي عن الشعب العراقي وان كان مكشوفا
للمتابعين وبدأ رده على سؤال وجه اليه حول تبرؤ النجيفي من الرسالة التي
نشرتها صحيفة الـ "نيويورك تايمز" فقال انه لاينكر ان قيادات القائمة "كلٌ
له رايه " وان هناك اراء متعددة للقيادات كما هو راي النجيفي الذي قال ان
اسمه زج دون ارادته في تبني الرسالة الموجهة الى القيادة الامريكية يطالب
قادة العراقية بعزل المالكي وعدم تسليح الجيش العراقي ووقف دعمهم للحكومة
العراقية الشرعية واتهامات اخرى جاء نفي النجيفي كاعلان رفض لما ورد فيها
جملة وتفصيلا ..
الملة بدأ مرتبكا متلعثما لايدري مايقول من عمان مقر من بقي في قائمة لم ينكر الملة تشضيها الى اراء متعددة وغير منسجمة وحين ساله مقدم النشرة الاخبارية عن صحة وجود الرسالة على الاقل انها مرسلة من اثنين هما علاوي والعيساوي " لم ينفيا حتى الساعة صحتها من عدمه فاجاب بارتباك انه يعتقد انها من حيث المضمون ووجهة النظر تتبناها القائمة ولكنه لايعلم حتى الساعة مدى صحة انتسابها الى الاسمين علاوي والعيساوي بعد تبرؤ وتنصل النجيفي منها وان بقية اعضاء القائمة في حيرة من امرهم حولها ..
وفي تناقض واضح بعد ان اصر مقدم البرنامج على انتزاع تصريح من الملة حول صحة الرسالة اجابه بارتباك " انه لايعلم شئ وان القائمة تبحث منذ عدة ايام الامور حول هذه الرسالة وسترد القائمة بعد انتهاء البحث وسيصدر تصريح رسمي فيما بعد حول صحتها من عدمه ..
الرسالة مضى على نشرها ايام متعددة ولم يصدر نفي رسمي من القائمة بل نشر موقعين رسميين للقائمة الرسالة وهما موقع علاوي الرسمي " حركة الوفاق " وموقع القائمة " العراقية " الرسمي مما يؤكد تبني من بقي للقائمة لهذه الرسالة وجاء تصريح الملة ليؤكد عدم وجود اي تنسيق وانسجام بين قيادات واعضاء هذه القائمة ..
المراقبون لهذه التطورات يؤكدون ان القائمة المزعومة باتت في حكم المنتهية وهناك تخبط واضح وانهيار تام لمنضومتها ولساستها ولم يبق سوى اعلان نعيها وتاكيد نهايتها الحتمية وجاء تصريح النجيفي بشأن الرسالة معتبرا زج اسمه فيها انما هو انتقاص من وطنيته بانه اعتراف من قبل النجيفي بعدم وجود راي موحد يعتد به في هذه القائمة وان الرسالة هي القشة التي قصمت ظهر البعير المريض .
الملة بدأ مرتبكا متلعثما لايدري مايقول من عمان مقر من بقي في قائمة لم ينكر الملة تشضيها الى اراء متعددة وغير منسجمة وحين ساله مقدم النشرة الاخبارية عن صحة وجود الرسالة على الاقل انها مرسلة من اثنين هما علاوي والعيساوي " لم ينفيا حتى الساعة صحتها من عدمه فاجاب بارتباك انه يعتقد انها من حيث المضمون ووجهة النظر تتبناها القائمة ولكنه لايعلم حتى الساعة مدى صحة انتسابها الى الاسمين علاوي والعيساوي بعد تبرؤ وتنصل النجيفي منها وان بقية اعضاء القائمة في حيرة من امرهم حولها ..
وفي تناقض واضح بعد ان اصر مقدم البرنامج على انتزاع تصريح من الملة حول صحة الرسالة اجابه بارتباك " انه لايعلم شئ وان القائمة تبحث منذ عدة ايام الامور حول هذه الرسالة وسترد القائمة بعد انتهاء البحث وسيصدر تصريح رسمي فيما بعد حول صحتها من عدمه ..
الرسالة مضى على نشرها ايام متعددة ولم يصدر نفي رسمي من القائمة بل نشر موقعين رسميين للقائمة الرسالة وهما موقع علاوي الرسمي " حركة الوفاق " وموقع القائمة " العراقية " الرسمي مما يؤكد تبني من بقي للقائمة لهذه الرسالة وجاء تصريح الملة ليؤكد عدم وجود اي تنسيق وانسجام بين قيادات واعضاء هذه القائمة ..
المراقبون لهذه التطورات يؤكدون ان القائمة المزعومة باتت في حكم المنتهية وهناك تخبط واضح وانهيار تام لمنضومتها ولساستها ولم يبق سوى اعلان نعيها وتاكيد نهايتها الحتمية وجاء تصريح النجيفي بشأن الرسالة معتبرا زج اسمه فيها انما هو انتقاص من وطنيته بانه اعتراف من قبل النجيفي بعدم وجود راي موحد يعتد به في هذه القائمة وان الرسالة هي القشة التي قصمت ظهر البعير المريض .
لم يرى الشعب العراقي الطيب منذ تأسيس الدولة العراقية ولحد أقبح وأرذل من هؤلاء الاوغاد السفلة المسمين أنفسهم بهتاناً القائمة العراقية ,,, خسئوا فقد بانت كل خططهم وأرتباطاتهم المشبوهة ,,, الويل لهم من غضبة شعب العراق سنة وشيعة .
ردحذف