اين غيرة العراقيين تقطع اثداء حرة وتغتصب ونحن في نوم عميق ..؟؟
الى كل حر عراقي غيور وكل حرة عراقية ... ان اوباش البعث وحثالات الارهاب ومن ساندهم من اوغاد الحقد التكفيري الارهابي متيقنون من ان العدل منتقص في العراق وان رقابهم بمأمن من القطع نتيجة ارهابهم وتجاوزهم للخطوط الحمراء بامتهان مهنة هتك الاعراض وقتل النفس المحرمة ليس ابشعها جريمة عروس الدجيل تلك الدجيل التي بسبب ظليمتها المستمرة قطعت راس سيدهم المقبور في سقر فقرر الاوباش قطع اثداء نسائها كتعبير وفاء لسيدهم صدام ابن العاهرة والعوجة وفعلوا ماهو ابشع من ذلك ولما يزل اجرامهم مستمر فقد امنوا العقاب فاسترخصوا دمائنا وهتكوا العرض العراقي ودنسوه ايما تدنيس وفي ابنية اسموها مساجد وهي مواخير فسق وفجور لممارسة الرذيلة بفتيا شيوخ باعوا شرف نسائهم من قبل فاعتقدوا ان ممارسة الزنى والاغتصاب في المساجد من شعائر الله استغفر الله ربي واتوب اليه ..
اخوتي اخواتي كتبنا الكثير وقلنا الاكثر ولاخير فينا ان كان عدونا مجتمع على باطله ونحن متفرقون عن حقنا نطلق الآهات والانين هنا وهناك ولانتحرك التحرك المطلوب لردع هؤلاء الاوباش وايقاظ الحكومة وخصوصا رئاسة الجمهورية وهي المعطل الرئيسي لاحكام العدل النافذة ويجب ايقاظهم من نومتهم وسباتهم الطويل على مايجري على شعبنا وشرف العراق المهان والمغتصب على يد اقذر من خلق الله من انجاس البعث ابناء العهر والرذيلة لا ابائ لهم ليتسبوا اليهم وعلينا الخروج في تظاهرات واعتصامات متواصلة تتوزع بين رئاسة الجمهورية والسجون التي يقبع فيها هؤلاء المجرمون وايضا في ساحة التحرير وابتدائا من يوم الجمعة الـ 10 من جزيران موعد انطلاق العهر البعثي لتخريب العراق فوق خرائبه المهدمة بيد ذات الايادي ومن خلال رفع اللافتات المطالبة بمعاقبة البعثيين المجرمين وقتلة الشعب خصوصا زملائهم في الجريمة ومن كان يقف معهم بالامس في ساحة التحرير وهم الذباحين قاطعي اثداء الحرة العراقية ولكي نلقن كل الاطراف درسا في معنى قولة الحق واحقاقه ..
يجب ان يكون الضغط على رئاسة الجمهورية لتوقيع احكام الاعدام بحق كل المجرمين الذين انهت المحاكم المختصة قضاياهم ووصلت الى مرحلة مابعد التمييز النهائي ولم يبق سوى توقيع رئاسة الجمهورية وتنفيذ الحكومة لعقوبة القصاص العادل ..
ان لم يوقع رئيس الجمهورية او من ينوب عنه احكام الاعدام فان الشعب سيخول رئيس الوزراء تنفيذ العدل وسنطالب بتعديل المادة التي تتيح لاي طرف غير القضاء تعطيل الاحكام كما يجري الان في العراق وان يكون الحكم القضائي واجب التنفيذ مباشرة دون الرجوع لاي طرف كان في الدولة .
الله الله الله ياغيارى العراق هبوا لنصرة المظلومين فالغيرة العراقية لاترتضي ان تضام حرة كما ظلمت عروس الدجيل ومعها اطفال ابرياء وشبان اصلاء وماخفي طوال سنين القهر الماضية اكبر واعظم , وهنا اناشد كل حر وحرة غيورين وايضا القوى السياسية والاجتماعية والقنوات الحرة والاقلام الشريفة التي تقول انها مع مظلومية الشعب وهي قادرة على اخراج الملايين الى الشارع خصوصا ابناء مدينة الصدر المنكوبة بظلم البعث وظلم الارهاب ان يهبوا بغيرتهم المعهودة لنصرة الحق ووضع حد لما يجري من استهتار بالدم العراقي والشرف العراقي .
اخوتي اخواتي كتبنا الكثير وقلنا الاكثر ولاخير فينا ان كان عدونا مجتمع على باطله ونحن متفرقون عن حقنا نطلق الآهات والانين هنا وهناك ولانتحرك التحرك المطلوب لردع هؤلاء الاوباش وايقاظ الحكومة وخصوصا رئاسة الجمهورية وهي المعطل الرئيسي لاحكام العدل النافذة ويجب ايقاظهم من نومتهم وسباتهم الطويل على مايجري على شعبنا وشرف العراق المهان والمغتصب على يد اقذر من خلق الله من انجاس البعث ابناء العهر والرذيلة لا ابائ لهم ليتسبوا اليهم وعلينا الخروج في تظاهرات واعتصامات متواصلة تتوزع بين رئاسة الجمهورية والسجون التي يقبع فيها هؤلاء المجرمون وايضا في ساحة التحرير وابتدائا من يوم الجمعة الـ 10 من جزيران موعد انطلاق العهر البعثي لتخريب العراق فوق خرائبه المهدمة بيد ذات الايادي ومن خلال رفع اللافتات المطالبة بمعاقبة البعثيين المجرمين وقتلة الشعب خصوصا زملائهم في الجريمة ومن كان يقف معهم بالامس في ساحة التحرير وهم الذباحين قاطعي اثداء الحرة العراقية ولكي نلقن كل الاطراف درسا في معنى قولة الحق واحقاقه ..
يجب ان يكون الضغط على رئاسة الجمهورية لتوقيع احكام الاعدام بحق كل المجرمين الذين انهت المحاكم المختصة قضاياهم ووصلت الى مرحلة مابعد التمييز النهائي ولم يبق سوى توقيع رئاسة الجمهورية وتنفيذ الحكومة لعقوبة القصاص العادل ..
ان لم يوقع رئيس الجمهورية او من ينوب عنه احكام الاعدام فان الشعب سيخول رئيس الوزراء تنفيذ العدل وسنطالب بتعديل المادة التي تتيح لاي طرف غير القضاء تعطيل الاحكام كما يجري الان في العراق وان يكون الحكم القضائي واجب التنفيذ مباشرة دون الرجوع لاي طرف كان في الدولة .
الله الله الله ياغيارى العراق هبوا لنصرة المظلومين فالغيرة العراقية لاترتضي ان تضام حرة كما ظلمت عروس الدجيل ومعها اطفال ابرياء وشبان اصلاء وماخفي طوال سنين القهر الماضية اكبر واعظم , وهنا اناشد كل حر وحرة غيورين وايضا القوى السياسية والاجتماعية والقنوات الحرة والاقلام الشريفة التي تقول انها مع مظلومية الشعب وهي قادرة على اخراج الملايين الى الشارع خصوصا ابناء مدينة الصدر المنكوبة بظلم البعث وظلم الارهاب ان يهبوا بغيرتهم المعهودة لنصرة الحق ووضع حد لما يجري من استهتار بالدم العراقي والشرف العراقي .
احمد مهدي الياسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل