اضغط الصورة لمشاهدة اكبر
احمد مهدي الياسري .. شبكة البروج الاخبارية :باستفزاز وتنكيل بدماء شهداء العراق ذهب زعيم حماس خالد مشعل برجليه وبسبق اصرار منه الى مقر اقامة الارهابي القذر حارث الضاري لزيارته واعلان مناصرته لما يسمى بمقاومة الضواري المعروف توجهاتها ودعمها وارهابها ومذابحها .
موقع هيئة الارهاب التابعة للمجرم الضاري نشرت صورة للقاء وتوضيح لحالة الانسجام بين مقاومة خالد المشعل ومقاومة الضاري وان كلاهما من منبع واحد وكلاهما ذا توجه متطابق ..!!
هيئة الارهاب وخالد مشعل اصدرا بيانا بخصوص اللقاء قالا فيه مانصه :
(اكد شيخ الارهاب في العراق الضاري ومشعل تمسك الارهابين "الشعبين العراقي والفلسطيني" بخيار المقاومة ضد هذه الاحتلالين السافرين وضرورة توعية وتبصير الناس بالاهداف الحقيقية للمخططات والمؤامرات التي تُحيكها امريكا وربيبتها الصهيونية للسيطرة على المنطقة باسرها ومحاولة تركيع الشعبين المجاهدين والقضاء على مقاومتهما الباسلة .
واوضح مشعل ان مايسمى "المقاومة العراقية" التي تواجه الشعب العراقي " الاحتلال الامريكي" الغاشم وجرائمه الوحشية منذ عام 2003 وحتى اليوم هي شقيقة المقاومة الفلسطينية التي تناضل ضد الاحتلال الصهيوني الغاصب منذ اكثر من ستين عاما .. مشيرا الى ان الفلسطينيين وارهابيي الضاري "العراقيين" يقفون اليوم في خندق واحد في تصديهم الشجاع ومواجهتهم للشعب العراقي "للمخططات الامريكية والصهيونية" اللذين هما وجهان لعملة واحدة .
وحضر اللقاء عدد من اعضاء المكتب السياسي لحركة حماس ، وممثل هيئة علماء الفسقة في دمشق ومساعد مسؤول قسم الثقافة والاعلام في الهيئة .
خالد مشعل زعيم حماس كان قد التقى قبل ايام بمجموعة من ارهابيي النقشبندية التابعين للارهابي القذر والمجرم الهارب عزة الدوري وجمع اللقاء حفنة من المجرمين الملثمين الذين اهدوا خالد مشعل كمية من الذهب المسروق من العراق كتبرع لحماس وكان عراب اللقاء المجرم الارهابي البعثي مشعان اللاجبوري .
اللقائين مستفزين للشعب العراقي وصمت الخارجية العراقية والحكومة تجاه هذا الاستفزاز مستفز لنا ولا ندري متى يتم التصدي لمثل هذه الاستفزازات على الاقل بكلمة ادانة واستنكار وهو اضعف مقومات حكم أي بلد منتهك حرماته كالعراق .
اين ايران؟
ردحذفتدعم حماس وحماس تلتقي بالفاجر السافل
والله لازمان
الحكومه عاجزه عاجزه
عندما فازت حماس بالانتخابات الفلسطينية قبل سنين عدة بزعامة خالد مشعل وكان يفترض ان تتولى الحكومة الفلسطينية بعد فوزها دعا الله جمع من المؤمنين ان لايعطي رب العالمين مشعل السلطة بسبب موقفه المناصر لصدام وقد استجاب الله هذا الدعاء ولم يستلم مشعل السلطة وان شاء لن يمكنه الله منها طالما كان مشعل نصيرا للارهابيين.
ردحذف