صورة الشهيد الطفل محمد معلقة على حائط مدرسته
الحبيب الشهيد محمد ابن الحادية عشر من زهرة صباه طلب من ابويه الذهاب الى كربلاء مشيا على الاقدام فسمحوا له ..
الشهيد محمد قتله عربي انتحاري قذر وهو يسير وحيدا يحث الخطى نحو ربى الشهادة نحو الحسين في الطريق بين كربلاء والنجف في زيارة الاربعين الاخيرة ..
الشهيد محمد قتله عربي انتحاري قذر وهو يسير وحيدا يحث الخطى نحو ربى الشهادة نحو الحسين في الطريق بين كربلاء والنجف في زيارة الاربعين الاخيرة ..
انتحاري عربي بحزامه الناسف جاء لقتل الحسينيون فانتهى الى ماترون
القاتل العاهر العربي الانتحاري اتى من عواصم الطغاة الجرب معبئ بفتاوى التكفير والارها...ب واحتضنته زمر البعث الباغية فتحوا له ولامثاله ثياب نسائهم ليختبئوا بين بين اقمشة الثياب واجسامهن وليكونوا في مامن حتى ينفذوا عملية ذبح محمد وامثال محمد وهكذا تستمر الجريمة والمنفذ واحد .. لعن الله حكومة لاتنفذ احكام الاعدام بحق عتاة المجرمين وسنبقى نلعنها حتى تشفي غليل صدور حرى ترى اكبادها تذبح والمجرمين ابناء ابناء الطلقاء يطلقهم الطلقاء ..
اللهم اجعل باسهم بينهم واحرق ظالميهم بظالميهم واشف قلوب المؤمنين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
سيتم حذف اي تعليق يحتوي كلمات نابية ودعوة للارهاب والقتل